لا يزال المساعد السابق لوزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الادنى ديفيد شينكر يطلق توقعاته التحليلية مبديا كل اهتمام في الحدث اللبناني ، باعتبار أنه يعطيه هامشا ” للجعدنة “!
جديد شينكر توقعاته السياسية عن ترسيم الحدود البحرية حيث أنه لا يستبعد نشوبَ حربٍ وإن أُنجِزَ اتفاق الترسيم البحريّ بين لبنان وإسرائيل:
ويقول: “ببساطةٍ فإنّ ما يجري على البرّ من تكديسٍ سّلاح من قبل حزب الله، وعمل الحزب في المنطقة الحدوديّة تحت غطاء “جمعيّة أخضر بلا حدود”، واستعادة الكلام عن مزارع شبعا، لا يشير إلى أنّ الأمن على الحدود بين لبنان وإسرائيل لن يشهدَ تصعيداً. فالتوتّر على الحدود على أشدّه بين الحزب والجيش الإسرائيليّ”.
ويصف شينكر ترسيم الحدود بأنه مجرد اتفاق وليس تطبيعاً.
المصدر: اساس ميديا
