أشارت محكمة إسبانية، الخميس، إلى أن قاض في برشلونة فتح تحقيقًا ثانيًا في مزاعم الاحتيال الضريبي من قبل المغنية شاكيرا في عام 2018، بينما تنتظر المحاكمة بتهمة التهرب الضريبي المزعوم بقيمة 16.2 مليون دولار عن أعوام 2012 و2013 و2014.
وأكدت شاكيرا براءتها، ردا على التحقيق الثاني بتهمة التهرب الضريبي المزعوم في إسبانيا عام 2018 وفق ما قال فريق العلاقات العامة في بيان.
وجاء في البيان: “كما قيل في مناسبات عديدة، تدافع شاكيرا عن أنها تصرفت دائمًا وفقًا للقانون وتحت إشراف أفضل خبراء الضرائب”، وتابع البيان: “تركز هي الآن على حياتها الفنية في ميامي وهي هادئة وواثقة من حل مناسب لشؤونها الضريبية”.
ولم تتلق شاكيرا إشعارًا رسميًا بعد بشأن التحقيق الأخير، وتتوقع أن يتم ذلك في منزلها في ميامي، وفقًا لفريقها القانوني.
وكان المكتب الصحافي لمحكمة العدل العُليا في كتالونيا قال في بيان إن قاضي تحقيق في ضاحية “Esplugues de Llobregat” في برشلونة “فتح تحقيقًا بناءً على شكوى قدمها المدعون ضد المغنية شاكيرا بتهمتين مزعومتين بالاحتيال الضريبي في عام 2018، وفق ما قال المكتب الصحافي لمحكمة العدل العُليا في كاتالونيا في بيان.
