متفرقات

ماسك خسر 110 مليار دولار من ثروته عام 2022 لكنه لا يزال أغنى رجل في العالم!

تراجعت ثروة الملياردير الأمريكي إيلون ماسك بأكثر من 110 مليار دولار بسبب الانخفاض الحاد في أسعار أسهم شركة “تيسلا” عام 2022، ولكنه حافظ رغم ذلك على مكانته كأغنى رجل في العالم.

وبلغت ثروات ماسك ذروتها عند 320 مليار دولار في تشرين الثاني/نوفمبر 2021، لكن مجلة “فوربس” الأمريكية قدرت الجمعة في 21/10 أن صافي ثروته المرتبط إلى حد كبير بأسهم “تيسلا” يبلغ الآن حوالي 209 مليار دولار.

وتراجعت شركة “تيسلا” بنسبة 46٪ منذ كانون الثاني/يناير وأغلقت أسهمها الجمعة عند 214 دولاراً، مما أدى إلى تقييم الشركة عند 672 مليار دولار، بعد كانت قيمتها السوقية تريليون دولار في تشرين الأول/أكتوبر 2021.

وتراجعت ثروة ماسك بنسبة 35٪ في أقل من عام وانخفضت بمقدار 28 مليار دولار في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2022 وحده، لكنه لا يزال أغنى شخص في العالم. وتتجاوز ثروته الحالية بحوالي 80 مليار دولار ثروة بيل غيتس و71 مليار دولار ثروة جيف بيزوس.

في عام 2021، باع ماسك ما قيمته 31 مليار دولار من أسهم “تيسلا” للمساعدة في دفع 44 مليار دولار للاستحواذ على “تويتر” في نيسان/أبريل 2022، مما أدى إلى تراجع أسهم “تيسلا” وتقلص ثروته من 302 مليار دولار في نيسان/أبريل إلى 216 مليار دولار في حزيران/يونيو، لكنها عادت إلى الارتفاع إلى 279 مليار دولار في آب/أغسطس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى